أذا سألت نفسك كيف أكون وأجابك الاسد كشجاعتي والعصفور كفرحتي بين الصخور والجبال تشبه ككبريائي وكان أشتياقك كشتياق الام الحنون فحينها ستجيب حياتك عند سؤالك اليها لمن تكوني ستقول وبكل قوة حياتك كلها لله
ولا تحزن أذا يوما نسيت كبريائك ونجرفت في بحار الملذات وصحور الشهوات
الحزن بأن تنسى بأن في حياتك غيمة سوداء تحجب ضوء السماء
بصراحه هاي الاغنيه اكثر اغنيه بستمتع فيها شكرا كثير همس الحب